يا مولاى زوجةيَا مَوْلاَىَ زَوْجَه هِىَ الشِّلًوخَه تَلاَتَه
والاثْنَينْ نَبَكِّرْ بَى بِنَيَّه حَلاَتَه
بَالطَّرَبْ الشَّدِيدْ إتْرَامَحن خالاته
يَات مِنْ شَالَه أوْضَحْ فَمُّو فِي وِجَينَاتَه
إِنْصَرَف السِّبُوعْ وأتَنْ جَمِيعْ أُمَّاتَه
بَاللِّتْنَينْ عَزَمْنَا عَلَى ضَبحْ تِسْمَاتَه
إِجْتَمَعُوا الأَحِبَّه الجُمْلَه عَزُّو حَمَاتَه
وَاقْفِينْ كَالْكَهَارِبْ يَضْوُوا لَى مُهِمَّاتَه
ياتْ منْ كانْ حدَقْلُو إسم بِقتْ العِبارة جسِيمَه
سَمَّينَاهَا{ آمْنه} إنْ شَاءَ الله حَاقَّة إسَيمَه
"بِتْ أرْبَابْ" تَحَضِّرْ لُو وتَخُتُّو وِسَيمَه
قَبَلْ المَايِقَينْ يِلْمَعْ كَأَنُّو قِسَيمَه
مِنْ جَاىْ وَجاىْ النَّاسْ يَجُوا يَشِيلُوهَا
أُمَّهَا مَى المِسَيخَه مَا بتَقُولْ خَلُّوهَا
زِيَادَة عَنْ اللِّزُومْ الزَّارَتُنْ جَلُّوهَا
فِي صِنَيقِيرَة بِإصَيبْعَاتْ مُرُدْ بَلُّوهَا
تَتْعَفَّفْ مِنْ الأرِضْ أن بِقْيِتْ دلَّوهَا
مَاحَتْ جَاىْ وجَاىْ مِنْ الدَّفَاقْ تَكَلُوهَا
بَالرَّضَّاعْ والجَّلاَدْ وعِقْدَ المِسِكْ حَلُّوهَا
هِى يَا اللَّيلَة مَنْوَه أتْشَهَّدُوا بِتَاكْلُوهَا
مِى وِسَيخَانَه حَاجَه لَطِيفَه
نَفْسَكْ تَنْفَتِحْ وِكْتَينْ تَمُسُّه قَطِيفَه
إنْ جيتْ شِلْتَهَا تَجِيكَ هِى مِلَيهِيفَه
وتَأَخُذْ ليَهَا ضَحْكَه وتَبْرِدَكْ بَى هَيفَه
حِلَيوَه حِنَيْنَه
ورَايِقْ طَبْعَهَا ذَاتَه البَرِيدَه لِوَيْنَه
للْمُرْسَالْ تَحَضِّرْ مِى القِرَيزْنَه هِوَيْنَه
ومِى شَالْقَه أُمْ شَلِيقْ واللهِ أَعْظَمْ عَيْنَه
مِمَّا نَشَتْ بَى بَالَه
العَجَبْ إنْ جَانَا زُولْ فَدْ حَبَّه مِى خَارْبَالَه
إنْ دَخَلَتْ تَقَنِّيْب َما بِتَحُومْ شِرْبَالِه
إنْ مَرَقَتْ تَشِيلْ نَاسْ خَالَتَه القَارْبَالَه
شُوفْ أُمَّهَا شُوفْ ذُوقَه مَا أَصْفَاهَا
مَا بِتْقُولْ بَدُورْ وبَدُورْ مَا خَصَّاهَا
بَى كُلَّ القَنَاعَة رَبْ العِبَادْ خَصَّاهَا
أنَا مَا وصَّيتَه إلاَّ النَّاسْ تَقُولْ وَصَّاهَا
سِمْحتْ وإنْجلَتْ جُو الجِّنياتْ مِوَقِّفَه حالى
كَلَّ العَاجْبُه ولَدُه يِجينِى بَى يَا خَالَى
بِرَّيبْة العَفَا الفِى الدَّانْقَه مَا فِى أخَالَى
بِتْمُوتْ بَالضِّحِكْ وِكْتَينْ تَقُولْ لكْ "حَالَى"
تَقُولْ لَىْ يَابَا أقُولْ لَيهَا أُمِّى إِتِّى
تعَالِى لَىَّ بَرِيدِكْ الحَاشَا مَا خَشَّنْتِ
قُولْ للعَاشِقِينْ بَالبَخْتِ مُشْ بَالبَحْتِ
وأَنَا حلالِى بَيهَا أدَّيَها لَى وَدْ أُخْتِى
قُولُو بَخِيتْ جَاهَا البَاذِلْ اللاَّ هُو لَكْ ولاَ هُو لَكَالِكْ
عَادْ لا بِرَحِّلَه لا بِقُولْ لَيهَا مَالِكْ ومالِكْ
وهى بِتطِيعُو كَمَا قَال "طِيعُوا" إمَامْكُمْ مالِكْ
قولوا آمين ألقَاهَا وتَكُونْ هِى كَذَلِكْ
والاثْنَينْ نَبَكِّرْ بَى بِنَيَّه حَلاَتَه
بَالطَّرَبْ الشَّدِيدْ إتْرَامَحن خالاته
يَات مِنْ شَالَه أوْضَحْ فَمُّو فِي وِجَينَاتَه
إِنْصَرَف السِّبُوعْ وأتَنْ جَمِيعْ أُمَّاتَه
بَاللِّتْنَينْ عَزَمْنَا عَلَى ضَبحْ تِسْمَاتَه
إِجْتَمَعُوا الأَحِبَّه الجُمْلَه عَزُّو حَمَاتَه
وَاقْفِينْ كَالْكَهَارِبْ يَضْوُوا لَى مُهِمَّاتَه
ياتْ منْ كانْ حدَقْلُو إسم بِقتْ العِبارة جسِيمَه
سَمَّينَاهَا{ آمْنه} إنْ شَاءَ الله حَاقَّة إسَيمَه
"بِتْ أرْبَابْ" تَحَضِّرْ لُو وتَخُتُّو وِسَيمَه
قَبَلْ المَايِقَينْ يِلْمَعْ كَأَنُّو قِسَيمَه
مِنْ جَاىْ وَجاىْ النَّاسْ يَجُوا يَشِيلُوهَا
أُمَّهَا مَى المِسَيخَه مَا بتَقُولْ خَلُّوهَا
زِيَادَة عَنْ اللِّزُومْ الزَّارَتُنْ جَلُّوهَا
فِي صِنَيقِيرَة بِإصَيبْعَاتْ مُرُدْ بَلُّوهَا
تَتْعَفَّفْ مِنْ الأرِضْ أن بِقْيِتْ دلَّوهَا
مَاحَتْ جَاىْ وجَاىْ مِنْ الدَّفَاقْ تَكَلُوهَا
بَالرَّضَّاعْ والجَّلاَدْ وعِقْدَ المِسِكْ حَلُّوهَا
هِى يَا اللَّيلَة مَنْوَه أتْشَهَّدُوا بِتَاكْلُوهَا
مِى وِسَيخَانَه حَاجَه لَطِيفَه
نَفْسَكْ تَنْفَتِحْ وِكْتَينْ تَمُسُّه قَطِيفَه
إنْ جيتْ شِلْتَهَا تَجِيكَ هِى مِلَيهِيفَه
وتَأَخُذْ ليَهَا ضَحْكَه وتَبْرِدَكْ بَى هَيفَه
حِلَيوَه حِنَيْنَه
ورَايِقْ طَبْعَهَا ذَاتَه البَرِيدَه لِوَيْنَه
للْمُرْسَالْ تَحَضِّرْ مِى القِرَيزْنَه هِوَيْنَه
ومِى شَالْقَه أُمْ شَلِيقْ واللهِ أَعْظَمْ عَيْنَه
مِمَّا نَشَتْ بَى بَالَه
العَجَبْ إنْ جَانَا زُولْ فَدْ حَبَّه مِى خَارْبَالَه
إنْ دَخَلَتْ تَقَنِّيْب َما بِتَحُومْ شِرْبَالِه
إنْ مَرَقَتْ تَشِيلْ نَاسْ خَالَتَه القَارْبَالَه
شُوفْ أُمَّهَا شُوفْ ذُوقَه مَا أَصْفَاهَا
مَا بِتْقُولْ بَدُورْ وبَدُورْ مَا خَصَّاهَا
بَى كُلَّ القَنَاعَة رَبْ العِبَادْ خَصَّاهَا
أنَا مَا وصَّيتَه إلاَّ النَّاسْ تَقُولْ وَصَّاهَا
سِمْحتْ وإنْجلَتْ جُو الجِّنياتْ مِوَقِّفَه حالى
كَلَّ العَاجْبُه ولَدُه يِجينِى بَى يَا خَالَى
بِرَّيبْة العَفَا الفِى الدَّانْقَه مَا فِى أخَالَى
بِتْمُوتْ بَالضِّحِكْ وِكْتَينْ تَقُولْ لكْ "حَالَى"
تَقُولْ لَىْ يَابَا أقُولْ لَيهَا أُمِّى إِتِّى
تعَالِى لَىَّ بَرِيدِكْ الحَاشَا مَا خَشَّنْتِ
قُولْ للعَاشِقِينْ بَالبَخْتِ مُشْ بَالبَحْتِ
وأَنَا حلالِى بَيهَا أدَّيَها لَى وَدْ أُخْتِى
قُولُو بَخِيتْ جَاهَا البَاذِلْ اللاَّ هُو لَكْ ولاَ هُو لَكَالِكْ
عَادْ لا بِرَحِّلَه لا بِقُولْ لَيهَا مَالِكْ ومالِكْ
وهى بِتطِيعُو كَمَا قَال "طِيعُوا" إمَامْكُمْ مالِكْ
قولوا آمين ألقَاهَا وتَكُونْ هِى كَذَلِكْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق